مسرحية مسيحية | “الشيخ والطفل” | الاضطهاد والمشقة يقويان إيمانهما بالله

بدأ الحزب الشيوعي الصيني، في عام 2008، في قمع المعتقدات الدينية بشكل محموم بذريعة “الاستقرار”. وراح يسجن ويعذِّب أعدادًا كبيرة من المسيحيين، ويُجبر الكثيرين على ترك منازلهم للاختباء، فلا يستطيعون العودة إليها. يحدد الحزب الشيوعي الصيني تشانغ تشي شونغ، وهو أخ مُسِن، كهدف ذي أولوية للاعتقال، لنشره الإنجيل واستضافة أعضاء الكنيسة في منزله. متابعة القراءة “مسرحية مسيحية | “الشيخ والطفل” | الاضطهاد والمشقة يقويان إيمانهما بالله”

هل تعرف كيف يظهر الرَّب يسوع ويعمل عندما يعود؟

هل تعرف كيف يظهر الرَّب يسوع ويعمل عندما يعود؟

قبل ألفَيّ عام، قال الرب يسوع: “تُوبُوا لِأَنَّهُ قَدِ ٱقْتَرَبَ مَلَكُوتُ ٱلسَّمَاوَاتِ” (متى 4: 17). ووعدنا قائلًا: “أَنَا آتِي سَرِيعًا” (رؤيا 22: 7).

كانت أجيال من المسيحيين، تتطلَّعُ بِشَغَفٍ، إلى عودةِ الرَّبِ يسوع. لطالما تاقت البشرية جمعاء، إلى مجيء المُخلّص، وتحقيقه الخلاص الكامل للبشر. خلال ألفيّ عامٍ من الأمل، وخلال ألفيّ عامٍ من الانتظار… وعندما كان العالم في أحلك أحواله، وكانت قوى الشيطان الشريرة أكثر وحشية وشراسة في مقاومتها لله، بزغ الفجر، من جديد، في شرق العالم، في الصين. في عام ألف وتسع مائة وواحد وتسعين، ذلك العام الاستثنائي، ظهر ابن الإنسان المتجسد، الله القدير، في الكنائس المنزلية، للتعبير عن الحقِّ والعمل. وهناك، بدأ بتنفيذ عمل الدينونة، بدءًا ببيت الله. متابعة القراءة “هل تعرف كيف يظهر الرَّب يسوع ويعمل عندما يعود؟”

ترنيمة من كلام الله – تحذير الله للإنسان – كلمات ترنيمة

ترنيمة من كلام الله – تحذير الله للإنسان – كلمات ترنيمة

أنا لدي الكثير مِن الآمال. أتمنَّى أن تتصرَّفوا بشكلٍ ملائمٍ وصحيحٍ،

وتكونوا مخلصين في إتمام واجبِكم، ولديكم الحقُّ والإنسانيَّة،

وتكونوا أشخاصًا يمكنهم التخلِّي عن كلِّ شيءٍ وتقديم حياتهِم لله، وهكذا.

تأتي كلُّ هذه الآمال بسبب نقائصكم وفسادكم وعصيانكم. متابعة القراءة “ترنيمة من كلام الله – تحذير الله للإنسان – كلمات ترنيمة”

سؤال 9: إذا قبلنا الله القدير، فهل نضمن دخول ملكوت السموات؟

سؤال 9: إذا قبلنا الله القدير، فهل نضمن دخول ملكوت السموات؟

الإجابة: تحدث الله القدير بوضوح في هذه المسألة. أما الآن فلنلق نظرة على كلامه.

إن عودة يسوع خلاص عظيم لأولئك الذين يستطيعون قبول الحق، أما بالنسبة إلى أولئك العاجزين عن قبول الحق فهي علامة دينونة. عليك أن تختار طريقك، ولا ينبغي أن تجدّف على الروح القدس وترفض الحق. لا ينبغي أن تكون شخصًا جاهلًا ومتغطرسًا، بل شخصًا يطيع إرشاد الروح القدس ويشتاق إلى الحق ويسعى إليه؛ بهذه الطريقة وحدها تكون منفعتكم” (من “حينما ترى جسد يسوع الروحاني، سيكون الله قد صنع سماءً وأرضًا جديدتين” في “الكلمة يظهر في الجسد”). متابعة القراءة “سؤال 9: إذا قبلنا الله القدير، فهل نضمن دخول ملكوت السموات؟”

كلمات الله اليومية | “الله ذاته، الفريد (ج)” | اقتباس 129

كلمات الله اليومية | “الله ذاته، الفريد (ج)” | اقتباس 129

الموت: المنعطف السادس

بعد الكثير من الصخب والضجيج، والكثير من الإحباطات وخيبات الأمل، والكثير من الأفراح والأحزان واليُسر والعُسر، والعديد من السنوات التي لا تُنسى، وبعد تغيّر الفصول مرارًا وتكرارًا، يمرّ المرء بالمعالم المهمّة في الحياة دون سابق إنذارٍ، ويجد نفسه بلمح البصر في سنوات ضعفه. تنطبع علامات الزمن على جسد المرء: لا يمكنه أن يقف منتصبًا، وشعره الداكن الذي يكسو رأسه يتحوّل إلى اللون الأبيض، وعيناه المتألّقتان الصافيتان تخفتان وتبهتان، وجلده المرن الطريّ يتجعّد ويترقّط. يضعف سمع المرء وتنفكّ أسنانه متساقطةً وتتأخّر ردود فعله وتبطؤ حركته… في هذه المرحلة، يكون المرء قد ودّع تمامًا سنوات شبابه العاطفيّة وبدأت فترة الانحطاط: الشيخوخة. وبعد ذلك، سوف يواجه المرء الموت، وهو المنعطف الأخير في حياة الإنسان. متابعة القراءة “كلمات الله اليومية | “الله ذاته، الفريد (ج)” | اقتباس 129″