كلمة الله – الله هو مَنْ يوجِّه مصير البشرية (اقتباس 1) – إنجيل اليوم

كلمة الله,

كلمة الله – الله هو مَنْ يوجِّه مصير البشرية (اقتباس 1) – إنجيل اليوم

قول الله القدير: ” خلق الله هذا العالم وهذه البشرية، لا بل كان المهندس المعماري الذي صمم الثقافة الإغريقية والحضارة البشرية. فقط الله مَنْ يعزّي هذه البشرية، وهو الوحيد الذي يعتني بها ليلًا ونهارًا. لا ينفصل التقدم البشري والنمو عن سيادة الله، ولا يمكن انتزاع تاريخ البشرية ومستقبلها بعيدًا عن مقاصده. إن كنت مسيحيًا حقيقيًا، فستؤمن حقًّا أن نهوض أو سقوط أية دولة أو أمة يتم طبقًا لمقاصد الله؛ فالله وحده يعرف مصيرَ الأمم والدول، وهو وحده من يتحكم في مسار هذه البشرية. إنْ ابتغت البشرية حُسنَ المآل أو أرادته دولة ما، فعلى الإنسان أن يسجد عابدًا الله ويتوب معترفًا أمامه، وإلا سينتهي حتمًا مصيره وغايته نهاية كارثية. متابعة القراءة “كلمة الله – الله هو مَنْ يوجِّه مصير البشرية (اقتباس 1) – إنجيل اليوم”

كلمة الله – عاد المُخلِّص بالفعل على “سحابة بيضاء” (اقتباس 1) – إنجيل اليوم

كلمة الله – عاد المُخلِّص بالفعل على “سحابة بيضاء” (اقتباس 1) – إنجيل اليوم

يقول الله القدير: “لقد اشتاق الإنسان لآلاف السنين إلى أن يكون قادرًا على أن يشهد مجيء المخلِّص. اشتاق الإنسان إلى أن يرى يسوع المُخلِّص نازلا على سحابة بيضاء، بشخصه، بين أولئك الذين اشتاقوا وتاقوا إليه لآلاف السنين. اشتاق الإنسان إلى أن يعود المُخلِّص ويتَّحد مع شعبه من جديد، أي إنه اشتاق إلى أن يرجع يسوع المُخلِّص إلى الشعب الذي انفصل عنه لآلاف السنين. والإنسان يأمل أن ينفِّذ يسوع عمل الفداء الذي قام به بين اليهود مرةً أخرى، وأن يكون شفوقًا على الإنسان ومحبًّا له، وأن يغفر خطايا الإنسان ويحملها، بل ويحمل تعدّيات الإنسان كلّها ويخلِّصه من الخطيَّة. إنهم يشتاقون إلى أن يكون يسوع المخلِّص مثلما كان من قبل؛ مُخلّصاً مُحِباً، ودوداً، مهيباً، غير ساخط أبدًا على الإنسان، ولا يعاتبه البتَّة. يغفر هذا المخلِّص جميع خطايا الإنسان ويحملها، بل ويموت أيضًا على الصليب من أجل الإنسان مرة أخرى. منذ أن رحل يسوع، يشتاق إليه بشدةٍ التلاميذ الذين تبعوه والقديسون كلّهم الذين خَلصوا بفضل اسمه، والذين كانوا يتلهفون إليه وينتظرونه بشدة. كل أولئك الذين نالوا الخلاص بنعمة يسوع المسيح في عصر النعمة كانوا يشتاقون إلى اليوم البهيج في الأيام الأخيرة، حين يصل يسوع المُخلِّص على سحابةٍ بيضاء ويظهر بين البشر. بالطبع هذه أيضًا رغبة جماعية لكل مَنْ يقبلون اسم يسوع المخلِّص اليوم. جميع مَنْ يعرفون خلاص يسوع المخلِّص في الكون بأسرِه يتوقون بشدةٍ إلى مجيء يسوع المسيح المفاجئ، لإتمام كلمات يسوع حينما كان على الأرض: ‘سوف أجيء مثلما رحلت’. يؤمن الإنسان أنه بعد الصلب والقيامة، رجع يسوع إلى السماء على سحابةٍ بيضاء، وأخذ مكانه عن يمين العظمة. يتصوَّر الإنسان أن يسوع سينزل مجددًا بالمثل في الأيام الأخيرة على سحابةٍ بيضاء (هذه السحابة تشير إلى السحابة التي ركبها يسوع عندما عاد إلى السماء)، بين أولئك الذين كانوا وما زالوا يشتاقون بشدةٍ إليه لآلاف السنين، وأنه سيحمل صورة اليهود ويتسربل بملابسهم. بعد ظهوره للبشر سيُنعم عليهم بالطعام، ويفيض عليهم بالماء الحي، ويحيا بينهم مملوءًا نعمةً ومحبةً، حيٌ وحقيقيّ. وما إلى ذلك. إلا أنّ يسوع المُخلِّص لم يفعل هذا؛ بل فعل عكس ما تصوَّره الإنسان. لم يأتِ بين أولئك الذين كانوا يشتاقون لرجوعه، ولم يظهر لجميع البشر راكبًا على السحابة البيضاء. لقد جاء بالفعل، لكن الإنسان لا يعرفه، ويظل جاهلًا بمجيئه. الإنسان ينتظره فقط بلا هدف، غير دارٍ بأنه نزل بالفعل على ‘سحابة بيضاء’ (السحابة التي هي روحه وكلماته وشخصيته الكليَّة وكل ماهيته)، وهو الآن بين جماعة من الغالبين سوف يؤسّسها في أثناء الأيام الأخيرة. لا يعرف الإنسان هذا: فمع أنَّ المخلِّص يسوع القدّوس مملوء رأفة ومحبة تجاه الإنسان، كيف له أن يعمل في ‘هياكل’ تسكنها أرواح نجسة وغير طاهرة؟ مع أن الإنسان كان ينتظر مجيئه، كيف له أن يظهر بين أولئك الذين يأكلون جسد غير الأبرار ويشربون دمّهم ويلبسون ثيابهم، الذين يؤمنون به لكنّهم لا يعرفونه، ويسلبونه باستمرار؟ لا يعرف الإنسان إلا أن يسوع المخلِّص مملوء محبة وشفقة، وهو ذبيحة للخطيَّة مملوء فداءاً. لكن ليس لدى الإنسان فكرة أنه هو الله نفسه أيضًا الممتلئ بالبر والجلال والغضب والدينونة، ولديه كل سلطان ومملوء كرامة. ولذلك، ومع أن الإنسان يشتاق بحماسة إلى عودة الفادي ويتعطَّش إليها، وحتى السماء تتأثَّر بصلاة الإنسان، لا يظهر يسوع المخلِّص لمَنْ يؤمنون به ولكنَّهم لا يعرفونه”
متابعة القراءة “كلمة الله – عاد المُخلِّص بالفعل على “سحابة بيضاء” (اقتباس 1) – إنجيل اليوم”

كلمة الله – عاد المُخلِّص بالفعل على “سحابة بيضاء” (اقتباس الثاني) – إنجيل اليوم

كلمة الله – عاد المُخلِّص بالفعل على “سحابة بيضاء” (اقتباس الثاني) – إنجيل اليوم

يقول الله القدير: “‘يهوه’ هو الاسم الذي اتَّخذتُه أثناء عملي في إسرائيل، ويعني إله بني إسرائيل (شعب الله المختار) مَنْ يترأف بالإنسان، ويلعن الإنسان، ويرشد حياة الإنسان. والمقصود من هذا هو الله الذي يمتلك قوة عظيمة ومملوء حكمة. ‘يسوع’ هو عمَّانوئيل، وهي كلمة تعني ذبيحة الخطيَّة المملوءة بالمحبة والرأفة، والتي تفدي الإنسان. لقد أتمَّ عمل عصر النعمة، ويمثِّل عصر النعمة، ويستطيع فقط أن يمثِّل جزءًا واحدًا من خطة التدبير. متابعة القراءة “كلمة الله – عاد المُخلِّص بالفعل على “سحابة بيضاء” (اقتباس الثاني) – إنجيل اليوم”

إن كان إيمانك بالله صحيحًا، فستحصل على رعايته في كثير من الأحيان |كلمة الله

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير| بطاقة لكلمات الله,

يقول الله القدير: إن تغيير الله لنواياه تجاه شعب نينوى لم يكن يعتريه أي تردد أو غموض، بل بالأحرى، كان التحول من الغضب الخالص إلى التسامح الخالص. هذا هو كشف حقيقي عن جوهر الله؛ إن الله لا يتزعزع أبدًا في أفعاله أو يتردد حيالها. إن المبادئ والمقاصد وراء تصرفاته واضحة وشفافة ونقية وخالية من العيوب، مع عدم وجود أي شوائب أو مكائد على الإطلاق. بمعنى آخر، لا يحتوي جوهر الله على ظلام أو شر. متابعة القراءة “إن كان إيمانك بالله صحيحًا، فستحصل على رعايته في كثير من الأحيان |كلمة الله”

كلمات الله اليومية | “أَعْدِدْ ما يكفي من الأعمال الصالحة من أجل غايتك” | اقتباس 585

كلمات الله اليومية | “أَعْدِدْ ما يكفي من الأعمال الصالحة من أجل غايتك” | اقتباس 585

يقول الله القدير: الآن حان الوقت الذي أضع فيه نهاية كل شخص، وليس نهاية المرحلة التي بدأت فيها عمل الإنسان. أنا أكتب في سجلي، واحدًا تلو الآخر، كلمات كل شخص وأفعاله، فضلاً عن طريقتهم في اتباعي، وشخصياتهم المتأصلة وأدائهم النهائي. بهذه الطريقة، لا تفلت من يدي أي طريقة من طرق الإنسان وستكون كلها وفق الطريقة التي حدَّدتها. متابعة القراءة “كلمات الله اليومية | “أَعْدِدْ ما يكفي من الأعمال الصالحة من أجل غايتك” | اقتباس 585″

كلمات الله اليومية | “هل أنت مؤمن حقيقي بالله؟” | اقتباس 324

كلمات الله اليومية | “هل أنت مؤمن حقيقي بالله؟” | اقتباس 324

يقول الله القدير: يجب على جميعكم الآن أن تفهموا المعني الحقيقي للإيمان بالله. إن معنى الإيمان بالله الذي تحدثت عنه سلفًا متعلق بدخولكم الايجابي. وليس الأمر هكذا اليوم. اليوم أريد أن أحلِّل جوهر ايمانكم بالله. يقودك هذا بالطبع للابتعاد عن التوجه السلبي؛ إذا لم أفعل هذا، فلن تعرفوا أبدًا ملامحكم الحقيقية وسوف تفتخرون للأبد بتقواكم وإخلاصكم. بكلمات أخرى، إن لم أكشف عن القبح العميق داخل قلوبكم، فكل منكم سوف يضع إكليلاً على رؤوسكم ويعطي كل المجد لكم. إن طبيعتكم المتكبرة والمتعجرفة تقودكم لتخدعوا ضميركم، وأن تثوروا ضد المسيح وتقاوموه، وبذلك ينكشف قبحكم، وتُفضح أمام النور نواياكم، وأفكاركم، ورغباتكم المريضة وعيونكم المليئة بالطمع. متابعة القراءة “كلمات الله اليومية | “هل أنت مؤمن حقيقي بالله؟” | اقتباس 324″

كلمات الله اليومية | “تمهيد” | اقتباس 25

كلمات الله اليومية | “تمهيد” | اقتباس 25

إن بقي الناس في عصر النعمة فلن يتحرروا أبدًا من شخصيتهم الفاسدة، ولن يعرفوا الشخصية الأصيلة لله. إن عاش الناس دائمًا في وافر النعمة ولكنهم بدون طريق الحياة الذي يسمح لهم بمعرفة الله وإرضائه، فلن يحصلوا على الله أبدًا على الرغم من إيمانهم به. يا له من شكل بائس من الإيمان! عندما تكون قد انتهيت من قراءة هذا الكتاب، وعندما تكون قد اختبرت كل خطوة من خطوات عمل الله المُتجسّد في عصر الملكوت، ستشعر أن آمال السنين العديدة قد تحقّقت أخيرًا، وستشعر أنك الآن فقط قد عاينت الله وجهًا لوجه، وأنك الآن فقط نظرت إلى وجه الله وسمعت أقواله الشخصية، وقدَّرت حكمة عمل الله وشعرت بمدى قدرة الله وحقيقته. متابعة القراءة “كلمات الله اليومية | “تمهيد” | اقتباس 25″

كيفية تمييز صوت الله (3): تكشف كلمات الله طبيعة البشر

كيفية تمييز صوت الله (3): تكشف كلمات الله طبيعة البشر

كيفية تمييز صوت الله (3): تكشف كلمات الله طبيعة البشر

قال الله، “من أعلى نقطة في الكون، يرقب الله كلَّ حركةٍ للإنسان، وكل ما يفعله الناس وما يقولونه حتى إنه يراقب كل فكرة متوغلة في صدورهم بوضوح تام ولا يتجاهلها – وهكذا ينفذ كلام الله إلى قلوب الناس، ويخترق كل أفكارهم، فكلامه ثاقب النظر خالٍ من الأخطاء. “مع أن الإنسان “يعرف” روحي، فإنه يسيء إليه أيضًا. يكشف كلامي عن الوجه القبيح للناس كافة ويكشف عن الأفكار الباطنة في نفوس كل الناس، ويجعل كل ما على الأرض يسقط في خضم تمعني.” (من “الفصل التاسع” في “تفسيرات أسرار كلام الله إلى الكون بأسره”).

رسائل من كنيسة الله القدير

كلمات الله اليومية | “هل علمت؟ لقد صنع الله أمرًا عظيمًا بين الناس” | اقتباس 132

كلمات الله اليومية | “هل علمت؟ لقد صنع الله أمرًا عظيمًا بين الناس” | اقتباس 132

يقول الله القدير: في هذه المرة يأتي الله ليقوم بعمل ليس في جسد روحاني، بل في جسد عادي جدًا، وليس هو جسد التجسد الثاني لله فحسب، بل هو أيضًا الجسد الذي يعود به الله، فهو جسد عادي جدًا، لا يمكنك أن ترى فيه أي شيء يختلف عن الآخرين، ولكن يمكنك أن تتلقى منه الحقائق التي لم تكن قد سمعتها من قبل على الإطلاق. وهذا الجسد الضئيل هو تجسيد لجميع كلام الحق الذي من الله، والذي يتولى عمل الله في الأيام الأخيرة، وهو تعبير عن شخصية الله كلها للإنسان لكي يصل إلى معرفته. متابعة القراءة “كلمات الله اليومية | “هل علمت؟ لقد صنع الله أمرًا عظيمًا بين الناس” | اقتباس 132″

اقوال المسيح | “كلام الله إلى الكون بأسره: الفصل السادس والعشرون” | اقتباس 63

اقوال المسيح | “كلام الله إلى الكون بأسره: الفصل السادس والعشرون” | اقتباس 63

يقول الله القدير: في الملكوت، تبدأ أمور الخليقة التي لا تحصى في الانتعاش وإعادة اكتساب قوة حياتها. بسبب التغيرات في حالة الأرض، تبدأ الحدود بين أرض وأخرى في الانتقال. لقد تنبأت في السابق: عندما تنفصل أرض عن الأخرى، وتتحد أرض مع أخرى، سيكون قد حان وقت سحق الأمم لقطع صغيرة. في هذا الوقت، سأجدد كل الخليقة وأعيد تقسيم الكون بأسره، وأقوم بترتيب الكون، وتحويله من حالته القديمة إلى حالة جديدة. هذه هي خطتي. هذه هي أعمالي. عندما ترجع كل شعوب وأمم العالم أمام عرشي، سآخذ كل غنى السماء وأمنحه للعالم البشري، فينعم بوفرة لا مثيل لها بفضلي. لكن طالما أن العالم القديم لا يزال موجودًا، سأعجِّل بغضبي على أممه، وأعلن مراسيمي الإدارية في أرجاء الكون، وألقي بالتوبيخ على كل مَنْ ينتهكها. متابعة القراءة “اقوال المسيح | “كلام الله إلى الكون بأسره: الفصل السادس والعشرون” | اقتباس 63″